من مساوىء دوله الحريات والعدل والمساواه
فضيحة تجربة "مرض زهري توسكيجي" (Tuskegee syphilis experiment),
في السنوات 1932-1972، كانت هناك كثير من التجارب على نحو 600 من المواطنين السود المصابين بالزهري بالولايات المتحدة الأمريكية.
اختير في الدراسة البسطاء, الفقراء و غير المتعلمين, ومعظمهم لا يعرف شيء حتى عن مرضه. وعدت دائرة الصحة العامة العلاج للمرضى مجانا . في الواقع، تم اعطائهم الأسبرين بدلا من العلاج الحقيقي. وكان الغرض من هذه "التجربة" مراقبة الانتشار التدريجي للمرض في الأشخاص دوي البشرة السوداء, والتشريح العلمي للمشاركين المتوفين في هذه الدراسة.
حتى و مع ظهور البنسلين ليكون علاجا فعالا ضد الزهري, حرم المصابون من العلاج. ثم يوهموهم بأنه لا يوجد علاج فعال ضد المرض, و يعطوهم مهدئات.
ونتيجة لذلك، مات 28 شخصا مباشرة بمرض الزهري، و 100 لقوا حتفهم نتيجة لمضاعفات تتصل مباشرة بهذا المرض، أصيبت 40 امرأة من أشخاص يجهلون مرضهم, وولد 19 طفلا يعانون من مرض خلقي.
أكد الرئيس بيل كلينتون الحقيقة المحزنة عن تجربة توسكيجي في عام 1997, و اعتذر علنا ورسميا على المشاركين 8 الباقين على قيد الحياة في هذه الدراسات.
في السنوات 1932-1972، كانت هناك كثير من التجارب على نحو 600 من المواطنين السود المصابين بالزهري بالولايات المتحدة الأمريكية.
اختير في الدراسة البسطاء, الفقراء و غير المتعلمين, ومعظمهم لا يعرف شيء حتى عن مرضه. وعدت دائرة الصحة العامة العلاج للمرضى مجانا . في الواقع، تم اعطائهم الأسبرين بدلا من العلاج الحقيقي. وكان الغرض من هذه "التجربة" مراقبة الانتشار التدريجي للمرض في الأشخاص دوي البشرة السوداء, والتشريح العلمي للمشاركين المتوفين في هذه الدراسة.
حتى و مع ظهور البنسلين ليكون علاجا فعالا ضد الزهري, حرم المصابون من العلاج. ثم يوهموهم بأنه لا يوجد علاج فعال ضد المرض, و يعطوهم مهدئات.
ونتيجة لذلك، مات 28 شخصا مباشرة بمرض الزهري، و 100 لقوا حتفهم نتيجة لمضاعفات تتصل مباشرة بهذا المرض، أصيبت 40 امرأة من أشخاص يجهلون مرضهم, وولد 19 طفلا يعانون من مرض خلقي.
أكد الرئيس بيل كلينتون الحقيقة المحزنة عن تجربة توسكيجي في عام 1997, و اعتذر علنا ورسميا على المشاركين 8 الباقين على قيد الحياة في هذه الدراسات.
وهل هذا الاعتذار كافي للاذي الذي حل بهم من موت او تاخر العلاج ويقولون المسلمين شعوب دمويه
